HomeNews

Reports : قبل ان ينصرم عام 2020 ماذا عن توقعات ” اونكتاد ” لعام 2021 للتجارة العالمية ؟!

الامارات نحتل المرتبة 21 عالميا والاولى عربيا فى قوة اسطول النقل البحري بامتلاكها 970 سفينة تجارية حسب الحمولة الجافة تقرير للاونتكاد

ايام قليلة وينصرم عام 2020 باحزانه واطراحة ووتقلباته ونكساته ومع هذا الوباء المستجد الذى اطاح بالعالم لتظهر بارقة امل قبل ان يودعنا حين بدأت التجارب السريرية والتوصل الى امصال تخلص البشرية من تلك الجائحة الجنونية ويبدأ عام جديد لاندري ماذا يحمل فى جعبته ؟؟

غير ان  كبرى منظمات الاقتصاد الدولية تتوقع  تحسين توقعاتها للاقتصاد، والتجارة العالمية في العام الجاري، وانتعاشها في 2021.

وانضمت وكالة مؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية، “أونكتاد”، التابعة للأمم المتحدة، الخميس، إلى منظمة التجارة العالمية، وصندوق النقد الدولي في التفاؤل، حيث حسنت توقعاتها لانخفاض التجارة البحرية العالمية في 2020، وانتعاشها خلال 2021، بافتراض تعافي الاقتصاد.

وتوقعت “أونكتاد” انتعاش التجارة البحرية العالمية خلال عام 2021، بنسبة 4.8% بافتراض تعافي الاقتصاد، بعدما انخفضت بنسبة 4.1% في 2020 بسبب تداعيات فيروس كورونا، حسب وكالة فرانس برس.

صدمة تلك الجائحة وسلاسل الامداد

وأضافت الوكالة الأممية، في تقريرها السنوي للنقل البحري، أن “الوباء أحدث صدمات في سلاسل التوريد وشبكات الشحن والموانئ، ما أدى إلى انخفاض أحجام الشحن وإحباط آفاق النمو”.

ورغم ذلك أشارت إلى أن “التوقعات قصيرة المدى للتجارة البحرية قاتمة”.

وأوضح التقرير أن “التنبؤ بتأثير الوباء على المدى الطويل بالإضافة إلى توقيت وحجم تعافي القطاع أمر محفوف بعدم اليقين”.

وقال موخيسا كيتويي، الأمين العام للأونكتاد، إن قطاع الشحن سيكون في طليعة الجهود المبذولة لتحقيق انتعاش اقتصادي مستدام، معتبرا القطاع “عنصرا أساسيا لتمكين التشغيل السلس لسلاسل التوريد الدولية”.

الحاجة الملحة للاستثمار

وأشارت الوكالة إلى أنّ الوباء أبرز “الحاجة الملحة للاستثمار في إدارة المخاطر والتأهب للاستجابة للطوارئ في النقل والخدمات اللوجستية”.

إلا أنّ مديرة التكنولوجيا والشؤون اللوجستي في الأونكتاد شاميكا سيريمان شددت على أن الوباء لا ينبغي أن يعرقل عمل صناعة النقل البحري بشأن تغير المناخ.

وأضافت “يجب أن تدعم سياسات التعافي بعد كوفيد-19 المزيد من التقدم نحو الحلول الخضراء والمستدامة”.

وتابعت “يجب الحفاظ على زخم الجهود الحالية لمعالجة انبعاثات الكربون من الشحن والتحول المستمر للطاقة بعيدًا عن الوقود الأحفوري”.

والشهر الماضي، أعلنت منظمة التجارة العالمية، أن التبادلات التجارية العالمية التي كانت من بين الضحايا الاقتصادية الرئيسية لوباء كوفيد-19 هي بحال أفضل مما كان متوقعًا.

وتابعت: أن التبادلات التجارية العالمية ستنخفض بنسبة 9.2%  فقط من حيث الحجم هذا العام، بعدما توقعت في أبريل/ نيسان الماضي انخفاضًا بنسبة 12.9% وفق أكثر السيناريوهات تفاؤلاً.

انتعاش على درجات

أما بالنسبة للعام 2021، فتوقعت المنظمة انتعاشًا بنسبة 7.2% في حين أنها تحدثت في أبريل/ نيسان الماضي عن نمو بنسبة 21.3% تقريبًا.

كما أصدر صندوق النقد الدولي، الشهر الماضي، تحديثا لتوقعاته للاقتصاد العالمي في ظل تحديات جائحة كورونا، والتي أشار فيها إلى حالة من التفاؤل حول أداء الاقتصاد العالمي على المدى المتوسط.

وأشار تقرير “آفاق الاقتصاد العالمي” الصادر في شهر أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، إلى انكماش بمعدل أقل خلال عام 2020، وحالة من التفاؤل على المدى المتوسط رغم ارتفاع المخاطر، بالمقارنة بتقرير الصندوق الأخير الصادر في يونيو/ حزيران الماضي.

وعدل الصندوق توقعاته لانكماش الاقتصاد العالمي خلال العام الجاري، من 4.9% إلى 4.4%، بينما خفض توقعاته للنمو في عام 2021 من 5.4% إلى 5.2%.

ويعود تحسن التوقعات أساسا إلى أداء أفضل لأكبر اقتصادين في العالم.. وقد حسّن الصندوق توقعاته لانكماش الاقتصاد الأمريكي إلى 4.3% هذا العام، بدلا من 8% في توقعات يونيو/حزيران الماضي. لكنه خفض توقعاته للنمو الامريكى فى 2021 الى 3.1% .

 الصين ومنطقة اليورو

أما الصين، فقد ضاعف صندوق النقد توقعاته لنمو اقتصادها هذا العام إلى 1.9%، ورفع توقعات النمو في العام المقبل إلى 8%.

وبالنسبة لمنطقة اليورو، يتوقع التقرير انكماش الاقتصاد 8.3% هذا العام، وانتعاشه بنسبة 5.2% العام المقبل.

وأشار تقرير صندوق النقد إلى أن إجراءات التحفيز المالي والاقتصادي غير المسبوقة التي تم اتخاذها لدعم الشركات وحماية الوظائف ودخول الأفراد، أنقذت الاقتصاد العالمي من الدخول في أزمة مالية مماثلة لأزمة عام 2008، بحسب التقرير

COVID-19:  بيانات الشحنات تشير

وجه جائحة الفيروس التاجي ضربة قاسية لتجارة البضائع العالمية. تظهر البيانات من مكالمات الموانئ الأسبوعية من قبل سفن الحاويات علامات مبكرة ولكن متفاوتة على الانتعاش.

انتعش عدد السفن التي تسحب إلى الموانئ لتفريغ وتحميل الحاويات في أجزاء كثيرة من العالم في الربع الثالث من 2020, وفقًا لحسابات الأونكتاد الجديدة.

يقدم هذا إشارة مفعمة بالأمل لتجارة البضائع العالمية, التي عانت من تاريخ على أساس سنوي من سقوط 27% في الربع الثاني.

شهد الشحن البحري تباطؤًا كبيرًا في وقت سابق من هذا العام حيث أدت الإجراءات الحكومية المستخدمة للحد من جائحة COVID-19 إلى تقييد الأنشطة الاقتصادية والسفر.. بحلول منتصف يونيو, انخفض متوسط ​​عدد سفن الحاويات التي تصل أسبوعياً إلى الموانئ في جميع أنحاء العالم إلى 8,722, ل 8.5% انخفاض سنوي.

لكن البيانات الجديدة تظهر ذلك, عالميا, بدأ متوسط ​​المكالمات الأسبوعية في التعافي, يرتفع إلى 9,265 بحلول أوائل أغسطس, مجرد 3% أقل من مستويات العام السابق.

“يتم شحن معظم البضائع المصنعة التي ننتجها ونستهلكها في حاويات,”يقول شاميكا ن. Sirimanne, مدير قسم التكنولوجيا واللوجستيات في الأونكتاد. وبالتالي ، فإن أحدث أنماط الاتصال في ميناء الحاويات تقدم بصيص أمل في التعافي الاقتصادي من الوباء.

تقرير الاونكتاد عن حركة السفن

وقد كشف  تقرير  الأونكتاد   البيانات المتعلقة بحركة السفن – التي تنقلها 80% من السلع المتداولة عالميًا – يمكن أن تساعد صانعي السياسات على الإبحار في المياه المضطربة للأزمة أثناء انتظارهم للإحصاءات الرسمية عن التجارة والناتج المحلي الإجمالي.

“حتى في غياب إحصاءات التجارة الرسمية, يوفر النقل البحري بيانات موثوقة في الوقت الفعلي تقريبًا يمكن أن تساعد صانعي السياسات على اتخاذ قرارات أفضل في إدارة التعافي من أزمة COVID-19,” تصلب متعدد. يقول Sirimanne.

 مع مكالمات الموانئ

يوضح تقرير الأونكتاد ذلك, عالميا, بدأ وصول سفن الحاويات في الانخفاض أدناه 2019 مستويات حول منتصف مارس 2020 ثم يتعافى تدريجياً في الأسبوع الثالث من شهر يونيو.

وتزامن بدء الانخفاض مع قرار منظمة الصحة العالمية بشأن 11 مارس لتصنيف COVID-19 على أنه جائحة, في حين أن الانتعاش التدريجي يعكس الجدول الزمني عندما بدأت بعض البلدان في تخفيف الإغلاق.

يقول تقرير الأونكتاد أنه على الرغم من أن معظم المناطق قد شهدت بعض الانتعاش في الربع الثالث من 2020, سواء في الأعداد المطلقة أو بالمقارنة مع 2019 المستويات, تخفي الأرقام العالمية اختلافات إقليمية مهمة.

فمثلا, بينما ارتفعت مكالمات ميناء سفن الحاويات الأسبوعية في الصين وهونج كونج إلى 4.1% أعلى من 2019 الأرقام بحلول أوائل أغسطس, المكالمات في أمريكا الشمالية وأوروبا لا تزال 16.3% و 13.2% أقل من المستويات المسجلة قبل عام واحد.

يبدو أن الاتجاهات الإقليمية والقطرية تتبع تقدم الوباء,”يقول المقال. “يمكن أيضًا ملاحظة أنماط مكالمات الموانئ المميزة في أمريكا الجنوبية وأفريقيا, ربما يعكس التأخير في بدء تفشي COVID-19 وعمليات الإغلاق “.

ما وراء عمليات الإغلاق 

أنماط مكالمات المنفذ المتباينة والمتقلبة عبر المناطق منذ يونيو 2020 كما يؤكد على هشاشة الانتعاش الواضح ووجود عوامل تتجاوز حدود الوباء والعزل.

ليست كل التغييرات الأسبوعية في مكالمات الميناء هي نتيجة الوباء, يقول الأونكتاد. “التغييرات في سياسة التجارة التي تؤدي إلى تغيير أنماط التجارة والتدابير التنظيمية التي تؤثر على الشحن والموانئ يمكن أن تؤثر أيضًا على مكالمات الموانئ.”

يضيف التقرير أن استراتيجيات نشر السفن التي تستخدمها شركات النقل وكذلك القرارات التي تتخذها تحالفات الشحن يمكن أن تؤثر على خيارات استدعاء الميناء أيضًا.

“هذا هو السبب في أنه من المثير للاهتمام أيضًا إلقاء نظرة على المؤشرات الأخرى, مثل الجداول الزمنية لشحن الحاويات,”يقول جان هوفمان, رئيس فرع لوجستيات التجارة في الأونكتاد وأحد كاتبى هذا التقرير.

ظاهرة الابحار الفارغ !

الجداول الزمنية, التي توضح نشر سعة حمل البضائع المقاسة بوحدات مكافئة تبلغ عشرين قدمًا (خاصة بك), تعكس توقعات خطوط الشحن للطلب في المستقبل القريب.

بينما استؤنفت شحنات الحاويات من وإلى الصين والولايات المتحدة في الربع الثالث, تظهر الجداول الزمنية انخفاضًا مستمرًا للعديد من الدول الأوروبية.

السيد. هوفمان يحذر, على أية حال, يجب تفسير البيانات الواردة في جداول الشحن بعناية بسبب, فمثلا, قد تقرر شركات النقل تخطي مكالمات الميناء إذا لم يسير الطلب كما هو متوقع – وهي ظاهرة تُعرف باسم “الإبحار الفارغ”.

ويضيف أن هناك أيضًا خطر معين من التبعية الدائرية. “قد تستند توقعات شركات النقل إلى التوقعات الاقتصادية, والتي بدورها قد تعتمد جزئيًا على استخدام المحللين الاقتصاديين للبيانات في جداول الشحن “.

كيف يساعد الأونكتاد

يساعد الأونكتاد صانعي القرار في الوصول إلى المعلومات التي يحتاجون إليها من خلال النشر ذي الصلة , حتى الآن الإحصاء البحري.

تتضمن إحصاءات المنظمة المتاحة للجمهور الآن مجموعات بيانات ربع سنوية بتاريخ اتصال شحن الخطوط الملاحية المنتظمة و اتصال شحن بطانة الميناء, ومجموعات البيانات نصف السنوية على عدد مكالمات الميناء و ال الوقت الذي تقضيه السفن في الموانئ, طالما عمر السفينة وحجمها, بناء على البيانات المقدمة من MDS Transmodal و MarineTraffic. متاح أيضا ملامح البلد بمعلومات أساسية حول مشاركة كل دولة في الأعمال البحرية.

نظام انذار مبكر

تشمل تنبؤات الأونكتاد الآنية بشأن التجارة والنمو الاقتصادي مؤشرات النقل البحري الرئيسية, مثل حركة ميناء الحاويات. التنبؤ الآني هو عملية معقدة لتحليل البيانات تقوم بتقييم الحالة الحالية للمتغير المستهدف, مثل التجارة المنقولة بحرا, باستخدام معلومات حول العوامل الأساسية المقدرة من المؤشرات الأكثر ملاءمة, مثل مكالمات ميناء سفن الحاويات.

السيد. يقول هوفمان إن المنظمة تخطط لتوسيع عملها في التنبؤ الآني لوضع مقياس اقتصادي يعتمد بشكل كبير على مؤشرات التجارة البحرية الحالية.

“يمكن أن يكون هذا المقياس بمثابة مؤشر رائد لدورة الأعمال أو” نظام إنذار مبكر “,” هو يقول.

بالإضافة إلى عملها الإحصائي, يقدم الأونكتاد المساعدة التقنية للبلدان في جهودها للتصدي لآثار الوباء وتحسين القدرة على مواجهة الأزمات في المستقبل.

المنظمة تعمل, فمثلا, مع اللجان الإقليمية الخمس للأمم المتحدة في أ مشروع جديد لمساعدة الحكومات وصناعة النقل في الحفاظ على عمل الشبكات اللوجستية والحدود مع احتواء انتشار فيروس كورونا

موانئ دبي العالمية في المرتبة الحادية عشرة عالمياً ضمن قائمة أهم 20 ميناء للحاويات في العالم،

 وكان قد احتلت دولة الإمارات العربية المتحدة في المرتبة الـ 21 عالمياً والأولى عربياً في قوة أسطول النقل البحري بامتلاكها 970 سفينة تجارية حسب الحمولة الجافة، وفقاً لتقرير المراجعة السنوية للنقل البحري 2020 الصادر عن مؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية «أونكتاد».
وصنف التقرير موانئ دبي العالمية في المرتبة الحادية عشرة عالمياً ضمن قائمة أهم 20 ميناء للحاويات في العالم، والتي تصدرتها 7 موانئ صينية بالإضافة إلى ميناء سنغافورة وميناء بوسان في كوريا وميناء روتردام في هولندا الذي حل في المرتبة العاشرة، كما حلت دولة الإمارات في المرتبة الأولى عالمياً في مؤشر مدة الرسو في الميناء والذي سجلت فيه الدولة أقصر مدة رسو في العالم بلغت 14.1 ساعة.

ميناء خليفة 

ونوه التقرير ا بالمكانة الكبيرة التي بات يتمتع بها ميناء خليفة في أبوظبي، ودوره في تعزيز حركة التجارة البحرية خلال عام 2019، مستفيداً من زيادة طاقته الاستيعابية وعمليات شركة كوسكو الملاحية للموانئ وشركة البحر المتوسط للشحن البحري.
وأفاد التقرير بأن دولة الإمارات جاءت ضمن الدول التي سجلت أعلى معدل نمو في الطاقة المحمولة خلال عام 2019، مقارنة مع عام 2018، بنمو قدره 5% وذلك إلى جانب كل من نيجيريا والمملكة العربية السعودية وبريطانيا وألمانيا وماليزيا.
ووفقاً للتقرير جاءت دولة الإمارات في صدارة أهم 25 اقتصاداً في الوقت المستغرق لرسو السفن في الموانئ بعد أن سجلت رقماً قياسياً بلغ 14.1 ساعة تلتها الصين بنحو 15.5 ساعة وسنغافورة بنحو 17.4 ساعة، ثم كوريا بنحو 17.8 ساعة والهند التي جاءت في المرتبة الخامسة بنحو 18.2 ساعة.
ويُعد رسو السفن لمدة أقصر في الميناء مؤشراً إيجابياً يدل على كفاءة الميناء وعلى القدرة التنافسية التجارية لهذه الموانئ.

السفن التجارية 

وعلى صعيد ملكية الأسطول العالمي للسفن التجارية مرتبة حسب الحمولة الطنية الجافة، فقد تقدمت دولة الإمارات من المرتبة 22 عالمياً في تقرير العام الماضي إلى المرتبة 21 عالمياً والأولى شرق أوسطيا في تقرير، بامتلاكها نحو 970 سفينة حاويات منها 118 سفينة تحمل العلم الوطني ونحو 852 سفينة تحمل أعلاماً أجنبية.
وبحسب التقرير ارتفع إجمالي الحمولة الجافة لأسطول السفن الإماراتية من 18.107 مليون طن في تقرير عام 2019، إلى 20.7 مليون طن في تقرير 2020، بنمو قدره 14.3%، لتشكل نحو 1.01% من إجمالي حمولة الأسطول العالمي.

انخفاض التجارة البحرية 

توقع (أونكتاد) انخفاض التجارة العالمية البحرية بنسبة تصل إلى %4.1 في العام الحالي بسبب جائحة كوفيد-19 والاضطراب غير المسبوق الناجم عنها، وآثارها على تعطيل سلاسل التوريد والاقتصادات وانخفاض أحجام الشحن وإحباط آفاق النمو. وأشار إلى أن التوقعات قصيرة الأجل للتجارة البحرية قاتمة، وأن التنبؤ بتأثير الجائحة على المدى الطويل وتوقيت وحجم التعافي الصناعة أمر محفوف بعدم اليقين، مؤكداً أن صناعة الشحن العالمية ستكون في طليعة الجهود المبذولة لتحقيق الانتعاش المستدام وذلك كعامل أساسي لتمكين الأداء السلس لسلاسل التوريد الدولية.
وتوقع التقرير أن يعود نمو التجارة البحرية إلى المنطقة الإيجابية وأن يتوسع بنسبة %4.8 في عام 2021 بافتراض تعافي الناتج الاقتصادي العالمي، ونبه في الوقت ذاته إلى حاجة صناعة النقل البحري إلى الاستعداد للتغيير ولعالم ما بعد (كورونا).

بيانات صحفية + وكالات الانباء

Show More
Back to top button
error: Content is Protected :)