HomeMarineServices

Opportunities : خد فكرة : الاتصالات الراديوية والتداخل الراديوى للحفاظ على سلامة السفن والبحارة

​​​​​​​​​​كثيرا مانقرأ عن الاتصالات الراديوية والتداخل الراديونية ولدينا اتحاد دولى للتصالات معنى بهذا فى ظل مايسمى بالرقمنة التى نعيشعا ولكن هل تساءلنا مامعنى تلك المصطلحات والمسميات

eBlue Economy  تقول لك خد فكرة فهى الان خريطة طريق للحفاظ على سلامة السفينة والاشخاص والبحارة

التداخل الراديوي

يُعرّف التداخل الراديوي بموجب حكم الرقم 166.1 من لوائح الراديو للاتحاد الدولي للاتصالات على أنه “الأثر الذي تتركه الطاقة غير المطلوبة على الاستقبال في نظام اتصالات راديوية والتي تكون ناجمة عن إرسال، أو عن إشعاع، أو عن حث، أو عن مجموعة من هذه الإرسالات أو الإشعاعات أو أنواع الحث، ويظهر هذا الأثر في انحطاط جودة الإرسال، أو في تشوه أو ضياع معلومات كان يمكن استخراجها في غياب هذه الطاقة غير المطلوبة.” وسويات التداخل الثلاثة التالية محددة في المادة 1 من لوائح الراديو:

متى يكون التداخل ضاراً

يُعرَّف التداخل الضار في كل من الرقم 169.1 من لوائح الراديو والرقم 1003 من دستور الاتحاد الدولي للاتصالات، على أنه “تداخل يعرض للخطر اشتغال خدمة ملاحة راديوية أو غيرها من خدمات السلامة، أو يحط حطاً شديداً من خدمة اتصالات راديوية مستعملة وفقاً للوائح الراديو، أو يقطعها قطعاً متكرراً، أو يمنع اشتغالها“. ويمكن أن يحدث التداخل الضار أو الحجب أو التشويش أو تدهور خدمة ما لمجموعة واسعة من الأسباب، والتي يمكن أن تكون إما عرضية أو متعمدة. ويمكن أن تتدهور أو تتأثر كل من الخدمات التجارية وكذلك التطبيقات الحرجة المتعلقة بإنقاذ الأرواح.
وبشكل عام، وفقاً لمقدمة لوائح الراديو (التي تستنسخ الرقم 197 من المادة 45 من دستور الاتحاد الدولي للاتصالات)، “يجب أن تُنشأ وتُشغل جميع المحطات، أياً كان الغرض منها، على نحو لا يسبب تداخلات ضارة للاتصالات أو للخدمات الراديوية الخاصة بالدول الأعضاء الأخرى، وبوكالات التشغيل المعترف بها، وبوكالات التشغيل الأخرى المرخص لها أصولاً بتأمين خدمة اتصالات راديوية، والتي تعمل طبقاً لأحكام لوائح الراديو.”
وعلى هذا المنوال، يُحظر التشويش بموجب الرقم 15.1 من لوائح الراديو، الذي ينص على أنه “يحظر على جميع المحطات بث إرسالات غير لازمة أو إرسال إشارات زائدة أو إرسال إشارات زائفة أو مضللة (…)“. ويجب إيلاء اهتمام خاص بخدمات السلامة (الطيران والبحرية والملاحة الراديوية)، التي تتطلب حماية دولية مطلقة. ومن الضروري إزالة التداخل الضار في هذه الخدمات، وفقاً للرقم 28.15 من لوائح الراديو. ويمكن أن يكون للتداخل الضار عواقب قصيرة الأجل (تدهور الخدمة وما إلى ذلك) أو تأثيرات طويلة الأجل (تعرض للخطر الخدمات التابعة أو حوافز الاستثمارات المستقبلية).

التداخل الراديوي

ماذا الذي يمكن القيام به

يتمثل أحد الأهداف الرئيسية لقطاع الاتصالات الراديوية في ضمان تشغيل أنظمة الاتصالات الراديوية دون تداخل عن طريق تنفيذ لوائح الراديو والاتفاقات الإقليمية، فضلاً عن تحديث هذه الصكوك بطريقة فعالة وفي الوقت المناسب من خلال عمليات المؤتمرات العالمية والإقليمية للاتصالات الراديوية.
“إنه لأمر أساسي أن تبدي الدول الأعضاء أقصى حد من حسن النية والتعاون المتبادل في مجال تطبيق أحكام المادة 45 من الدستور بغية تسوية مشاكل التداخل الضار.” ويحدد القسم السادس من المادة 15 من لوائح الراديو الإجراء الذي يتعين اتباعه في حالة حدوث تداخل ضار، وكذلك شروط حل مشكلة التداخل الضار. ويستند الإجراء الأولي بشكل أساسي إلى نهج مباشر بين الإدارات المعنية. ومع ذلك، يمكن أيضاً إبلاغ الاتحاد الدولي للاتصالات عن حالة التداخل الضار إما للحصول على معلومات أو مشفوعة طلب محدد للحصول على مساعدة، في الحالات التي لا ينجح فيها العمل ثنائي الأطراف.
ويُعد إبلاغ مكتب الاتصالات الراديوية بالاتحاد عن حالة تداخل ضار من خلال الوكالة الوطنية لتنظيم الاتصالات أمراً أساسياً للتمكن من تقييم الوضع الفعلي وحل هذه الحالة وكذلك لمنع تكرارها.
وقد بذل الاتحاد الدولي للاتصالات جهوداً لتحديث وتيسير الإبلاغ عن التداخل الضار، وينفذ مبادرات لبناء القدرات للتثقيف والتوعية بتأثير التداخل الضار والحلول الممكنة له.
وعلاوة على ذلك، بموجب المادة 18 من لوائح الراديو، يجب أن تكون أي محطة حاصلة على ترخيص حسب الأصول من قبل الحكومات التي لديها ولاية قضائية على الإقليم المفترض أن تعمل فيه المحطة. وتقع المسؤولية عن حظر معدات التشويش على عاتق الدول الأعضاء في الاتحاد ووكالات التنظيم/الإنفاذ التابعة لها. وهناك عدد متزايد من البلدان التي حظرت بالفعل بموجب القانون شراء و/أو بيع و/أو استخدام معدات التشويش الخاصة بالنظام العالمي للملاحة الساتلية. وقدم المكتب تقريراً إلى المؤتمر العالمي للاتصالات الراديوية لعام 2019 عن هذه المسألة وشجع الدول الأعضاء على تعزيز آليات المراقبة على المستوى المحلي.
وهناك ممارسة طويلة الأمد داخل لجان دراسات قطاع الاتصالات الراديوية التي تعد توصيات أو معايير قطاع الاتصالات الراديوية لضمان التوافق بين أنظمة الاتصالات الراديوية. وقد عمل حجز نصيب في ميزانية الوصلات كهامش (إرسال طاقة إضافية في الإشارة المطلوبة) للتعويض عن أي تداخل بشكل جيد لعقود من الزمن للحماية من التداخل غير المقصود.

المساعدة فى تسوية حالات التداخل الضارة !

يساعد الاتحاد الدولي للاتصالات الإدارات على تسوية حالات التداخل الضار. وعند الاتصال به، يبحث الاتحاد في أسباب التداخل الضار المحتمل ويرسل إلى الإدارات المعنية استنتاجاته وتوصياته لتسوية المشكلة. وإذا ثبت عدم نجاح هذا النهج، يقوم مكتب الاتصالات الراديوية بإعداد تقرير إلى لجنة لوائح الراديو بالاتحاد. وأخيراً، ينقل الاتحاد الدولي للاتصالات استنتاجات اللجنة إلى الإدارات المعنية، ويدعوها إلى اتخاذ خطوات وتطبيق توصيات الاتحاد من أجل إزالة أي تداخل ضار.
كما ينظم الاتحاد الدولي للاتصالات برامج رصد دولية لتحديد المصادر التي لا تتوافق فيها إرسالات الإشارات مع لوائح الراديو ولاتخاذ الإجراءات اللازمة لإزالة الإرسالات غير المصرح بها. ويتم تسليط الضوء بانتظام على الإجراءات التي يتعين اتباعها في حالات التداخل الضار ووصفها في الحلقات الدراسية/ورش العمل التي ينظمها الاتحاد الدولي للاتصالات والمنظمات الإقليمية والصناعة والكيانات الأخرى.
وينظم الاتحاد الدولي للاتصالات الندوات الساتلية الدولية المنتظمة للاتحاد لزيادة الوعي بتأثير التداخل في المجالات المختلفة، وتقديم حلول من الصناعة والمنظمين. وأقيم الحدث الأخير افتراضياً كحلقة دراسية إلكترونية في سبتمبر 2020 وضم خبراء من وكالة ناسا ووكالة الفضاء الأوروبية (ESA) والمنظمة الأوروبية لسواتل الاتصالات (EUTELSAT) والمنظمة الأوروبية لسلامة الملاحة الجوية (EuroControl) والاتحاد الدولي للاتصالات (https://www.itu.int/en/ITU-R/space/workshops/sat-webinars/Pages/default.aspx).
ويقدم الاتحاد تطبيقاً إلكترونياً، “نظام الإبلاغ عن تداخلات الأنظمة الساتلية وتسويتها (SIRRS)” (https://www.itu.int/ITU‑R/space/sirrs)، يساعد الدول الأعضاء من خلال تيسير الإبلاغ عن حالات التداخل الضار التي تؤثر على الخدمات الفضائية. ويبحث مكتب الاتصالات الراديوية بالاتحاد بعد ذلك المشكلة ويقدم، عند الطلب، المساعدة اللازمة للإدارات المعنية أو المحطات المعينة تحديداً للنظام الدولي للمراقبة والتي قد تكون قادرة على المساعدة في تحديد مصدر التداخل الضار.
وبعد تحديد المصدر، يتصل الاتحاد بعد ذلك بالإدارة التي يُعتقد أنها مسؤولة عن مصدر التداخل الضار لطلب اتخاذ إجراء سريع لإزالته. ويمكن أن يقدم المكتب أيضاً تقريراً إلى لجنة لوائح الراديو للمساعدة في التحقيقات وخيارات التسوية. وبالإضافة إلى ذلك، تحدد المادة 56 من دستور الاتحاد آلية لتسوية المنازعات عن طريق القنوات الدبلوماسية، وتوفر المادة 41 من اتفاقية الاتحاد صكاً قانونياً آخر، وهو البروتوكول الاختياري للتحكيم الإلزامي.
ويستخدم الاتحاد الدولي للاتصالات أيضاً نظاماً دولياً للمراقبة والعديد من اتفاقات التعاون الموقعة مع الدول الأعضاء، مما يسمح باستخدام مرافق المراقبة هذه لتحديد الموقع الجغرافي لمصادر التداخل.

السباق يشتعل على إدارة مصر الجديدة للإسكان | انتربرايز

التحديات والحلول

عندما تكون السفن في البحر أو تعبر الطائرات المحيطات فإنها تكون خارج شبكات الأرض. فسفينة “تيتانيك” من الأمثلة الشائعة التي تجسد ما يمكن أن يحصل عندما تكون السفن، في حالات عرضية، غير قادرة على الاتصال بسفن أخرى أو إصدار نداء فعال لطلب المساعدة. لقد فقد أكثر من 1 500 شخص حياتهم بعدما باءت بالفشل نداءات طلب المساعدة الموجهة إلى السفن المجاورة باستخدام جهاز الراديو. وتشهد جميع أنحاء العالم يومياً حوادث مماثلة متعددة ولكن بحجم أقل.ومن المهم للبحارة أن يحددوا بدقة موقع سفينتهم ومواقع السفن الأخرى القريبة منهم حفاظاً على سلامة ملاحة السفن. ويساعد التحديد الدقيق للموقع والنفاذ إلى خدمات الطوارئ على منع الحوادث وإنقاذ الأرواح.

مساهمة الاتحاد الدولي للاتصالات

ظل تطوير الاتصالات الراديوية والملاحة الراديوية البحرية العالمية مجال عمل للاتحاد لأكثر من 110 سنوات. فالإبراق اللاسلكي، الذي يُعتبر أول نوع من الاتصالات الراديوية، وُضع منذ اختراعه عام 1896 في الخدمة لمدة قصيرة جداً لأغراض السلامة البحرية في المقام الأول.
وفي مجال الملاحة الراديوية، ساهم الاتحاد في التطورات الرئيسية التي شهدتها أنظمة الملاحة الراديوية للأرض، بما في ذلك المنارات الراديوية البحرية وأنظمة الأرض لتحديد الموقع في نطاقات التردد على الموجات الهكتومترية (MF)​.
 ويدير قطاع الاتصالات الراديوية بالاتحاد (ITU-R) طيف الترددات الراديوية لجميع خدمات الاتصالات الراديوية في العالم، بما في ذلك خدمة الاتصالات الراديوية البحرية وخدمة الملاحة الراديوية البحرية. وتؤمَّن حماية ترددات الاتصالات الراديوية البحرية والملاحة الراديوية البحرية من خلال الأحكام الخاصة بها في لوائح الراديو (RR). وتستند لوائح الراديو إلى دراسات التوافق بين خدمة الاتصالات الراديوية البحرية وغيرها من خدمات الاتصالات الراديوية. وتدعم توصيات الاتحاد، المستعملة كمعايير وتقارير تقنية، استخدام المعدات البحرية في جميع أنحاء العالم وقابلية تشغيلها البيني على الصعيد العالمي. 
وتَنظم حوالي %25 من المواد الواردة في لوائح الراديو استخدام الاتصالات الراديوية البحرية، مساهِمةً بذلك في ضمان السلامة في البحر. فعلى سبيل المثال، بموجب اتفاق دولي، تصدُر إرسالات الاستغاثة لنظام Cospas-Sarsat  من المنارات الراديوية في حالات الطوارئ على تردد معترف به عالمياً ومحمي من أي تداخل. وبالإضافة إلى ذلك، يهدف برنامج المراقبة الراديوية الخاص بالاتحاد في هذا النطاق إلى ضمان تيسر استخدام هذا التردد المهم من جانب المنارات الراديوية لتحديد مواقع الطوارئ (EPIRB) من أجل إرسال إنذارات الاستغاثة.

​النظام الأوتوماتي العالمي لتعرف الهوية (AIS)

استحدث الاتحاد الدولي للاتصالات والمنظمة البحرية الدولية (IMO) النظام الأوتوماتي العالمي لتعرف الهوية (AIS) الذي يحسّن سلامة ملاحة السفن ومراقبها في جميع أنحاء العالم. ومن اللازم أن يكون الجهاز الراديوي المتمثل في النظام AIS متوفراً على متن جميع السفن التجارية التي تقوم برحلات دولية، وهو يساهم يومياً في سلامة السفن ومراقبها في جميع أنحاء العالم. وأعد قطاع الاتصالات الراديوية بالاتحاد الوثيقة التقنية الأساسية للنظام الأوتوماتي العالمي لتعرف الهوية في جميع أنحاء العالم.
النظام العالمي للاستغاثة والسلامة في البحر (GMDSS)
النظام العالمي للاستغاثة والسلامة في البحر (GMDSS) هو مجموعة متفق عليها دولياً من إجراءات السلامة والترددات وأنواع المعدات وبروتوكولات الاتصالات التي أُعدت من خلال التعاون القائم بين المنظمة البحرية الدولية والاتحاد الدولي للاتصالات منذ منتصف السبعينات. ويعمل هذا النظام باستخدام التكنولوجيات الراديوية الساتلية والأرضية على متن السفن وعلى السواحل، لتسهيل إنقاذ المستغيثين من الأشخاص والسفن والقوارب والطائرات. ويصدر النظام إنذارات للموظفين المعنيين بالإنقاذ والاتصالات على الساحل عن طريق المحطة الراديوية الساحلية أو مراكز تنسيق عمليات الإنقاذ (RCC) في حالات الاستغاثة والطوارئ، ويرسل نداءات إلى السفن المجاورة لتقديم المساعدة.​
منشورات الخدمة البحرية وقاعدة بيانات نظام النفاذ إلى بيانات الخدمة المتنقلة البحرية واستخراجها (MARS)
يساعد الاتحاد على تحسين السلامة التشغيلية للسفن من خلال عدد من ​المنشورات الرئيسية وقاعدة بيانات نظام النفاذ إلى بيانات الخدمة المتنقلة البحرية واستخراجها (MARS). وتمثل هذه الأخيرة نظاماً إلكترونياً لقاعدة بيانات بحرية يمكّن من النفاذ إلى معلومات تفصيلية بشأن أنظمة الاتصالات الراديوية على المتن، بما في ذلك جهات الاتصال في حالات الطوارئ، وأرقام الهاتف على مدار الساعة في حالات الطوارئ، وأرقام المطاريف الساتلية على المتن، والرموز الدليلية للنداءات الراديوية، وشفرات النفاذ من قبيل هوية الخدمة المتنقلة البحرية (MMSI)، والرموز الدليلية للنداء، وهويات التلكس.
وتتضمن قاعدة البيانات هذه والموقع الإلكتروني قائمة بالسفن والمحطات الساحلية وغير الساحلية المسجلة، بما في ذلك طائرات البحث والإنقاذ (SAR) ونظام التعرف الأوتوماتي (AIS) ومساعِدات الملاحة (AtoN) للهيئات المعنية بالسفن والسواحل في جميع أنحاء العالم. وبالنسبة للمحطات الساحلية ومراكز تنسيق عمليات الإنقاذ، من السهل الاطلاع على خصائصها من قبيل ترددات المراقبة والخدمات المشمولة مثل الاستشارة الطبية وساعات المراقبة.

المعايير التقنية الدولية

يصدر الاتحاد معايير تقنية دولية يعدّها خبراء من الإدارات والهيئات التشغيلية والدوائر الصناعية وغيرها من المنظمات التي تتناول المسائل المتعلقة بالاتصالات الراديوية في جميع أنحاء العالم. فعلى سبيل المثال، من المعايير الرئيسية المعيار المتعلق بانتقال الاتصالات البحرية إلى النظام الرقمي (التوصيات ITU-R M.2010 ITU-R M.2058 و
و​ITU-R M.2092
).

​​​​​​​​​​​​​​​​​.​

الاتحاد الدولي للاتصالات هو وكالة الأمم المتحدة المتخصصة في مجال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات (ICT).

منذ أن تأسس الاتحاد في عام 1865 لتسهيل التوصيلية الدولية لشبكات الاتصالات، نضطلع بمسؤولية توزيع الطيف الراديوي والمدارات الساتلية في العالم، ونضع المعايير التقنية التي تضمن سلاسة التوصيل بين الشبكات والتكنولوجيات، ونسعى جاهدين إلى تحسين النفاذ إلى تكنولوجيات المعلومات والاتصالات لفائدة المجتمعات المحلية التي تعاني من نقص الخدمات في جميع أنحاء العالم. وفي كل مرة تقوم بإجراء اتصال هاتفي من خلال الهاتف المتنقل أو تقوم بالنفاذ إلى الإنترنت أو بإرسال رسالة إلكترونية فأنت تستفيد من عمل الاتحاد الدولي للاتصالات.
Show More
Back to top button
error: Content is Protected :)